فوائد الخضراوات
مـــــــــنتديات التركمان ترحب بكـــــــــم :: نافذه على المجتمع :: منتدى ادم وحواء :: منتدى الطب والحياه
صفحة 1 من اصل 1
فوائد الخضراوات
الخيار
كشف
باحثون مختصون عن أن ثمار الخيار فعالة في علاج الاضطرابات البولية ومنع تشكل الحصى في الكلى والحوالب إلى جانب دوره الحيوي في تخفيف الاضطرابات الهضمية.
وأوضح الباحثون أن الخيار يحتوى على مواد قلوية أو قاعدية لذا فهو يساعد في تحقيق التوازن الحمضي القاعدي في الجسم ويمنع التأثيرات المؤدية لزيادة نسبة الحوامض في الدم.
أن الخيار غني بمواد طبيعية تمنع تكون الرمال والحصوات البولية وهو مدر جيد للبول لذا يمكن وصفه للأشخاص المصابين بالتهابات المسالك البولية كما يعد مادة قوية ملينة للأمعاء نظرا لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف الغذائية.
وأشار الخبراء إلى أن الخيار يحتوى على أنزيم "ايريبسين" الذي يساعد على هضم المواد البروتينية فضلا عن احتوائه على العناصر المعدنية المهمة كالبوتاسيوم الضروري لتنظيم ضغط الدم الشرياني.
هذا ويعتبر الخيار من الخضار الغنية بالماء وبالرغم من انه لا يحتوي على عناصر غذائية عديدة، إلا أنه يحتوي على كميات كبيرة من فيتامين ِA وفيتامين C
وأكثر الأشخاص الذين يرغبون باتباع حمية غذائية للتخلص من الوزن الزائد يتناولونه بكثرة مع الجزر، لكونه يمنحهم الشعور بالشبع دون أن يزودهم بسعرات حرارية أو سكريات.
ومن فوائد الخيار نذكر:
ـ يخفف الآلام الناجمة عن الصداع.
ـ ينقي الجسم من الفضلات.
ـ يهدئ الأعصاب.
ـ يحافظ على صحة البشرة.
ـ يمنح المرء الشعور بالشبع ويرطب الجسم ويقي من الشعور بالعطش.
وينصح بتناول الخيار دون تقشيره نظراً لأن لقشر الخيار فوائد لا يستهان بها.
هذه من زاوية ومن زاوية أخرى فهناك فوائد سحرية جمالية للخيار حيث ينصح الباحثون للحفاظ على جمال الجلد وصحته باللجوء إلى الطبيعة ومكوناتها.. وفي هذا الإطار أثبتت الدراسات أن للخيار فوائد صحية وتجميلية إضافة إلى فوائده الغذائية المتعددة.
وأوضح خبراء التجميل أن الخيار يحتوي على عدة عناصر مهمة لوظيفة الجلد منها الكبريت الذي يحافظ على نضارة الجلد وطراوته، ومركبات كلوسايدس السكرية التي تغذي عضلات الوجه مؤكدين أنه يتمتع بخصائص مرطبة ومطهرة وملطفة وملينة، ويعتبر من المواد التي تناسب جميع أنواع البشرة.
واستعرض هؤلاء في تقرير نشرته مجلة "وومنز وورلد" بعضا من الوصفات الطبيعية التي يدخل فيها الخيار للتخلص من البقع الجلدية الناتجة عن الولادة أو التعرض للشمس ومنها مسح الوجه ببرش خيارة ممزوجة مع الحليب بواسطة قطنة مرتين يوميا لعدة أيام متتالية ويمكن غلي الخيار بالماء ومسح الوجه به ساخنا وبارداً إذا كانت بشرة الوجه من النوع الدهني.
وينصح بالخيار أيضاً لمعالجة حب الشباب والرؤوس السوداء وذلك بأخذ القليل من عصير الخيار وملعقة من الكريمة الطازجة وملعقة أخرى من ماء الورد أو ماء الزهر وبياض بيضة واحدة مخفوقة كما يمكن استخدام عصير الخيار في المساء ليستمر مفعوله طيلة الليل حيث يجعل الوجه أشقر اللون مع تكرار هذه العملية.
ومن المعروف أن أكل الخيار يسكن العطش ويبرد الجسم ويساد على تخفيف الاضطرابات العصبية فضلاً عن احتوائه على ألياف السيليلوز الغذائية التي تسهل عملية الهضم وتطرد السموم وتنظف الأمعاء.
وبشكل عام فان الخيار يعتبر من الخضار التي يكثر تناولها الخيار الذي يعتبر من الخضار الملطفة في الأجواء الحارة والمنعشة للبشرة، والخيار كما هو معروف يمكن أن يؤكل دون طبخ بقشره أو بدونه.
من فوائد الخيار العلاجية تذكر الكتب المختصة بأنه يستخدم لمعالجة الاضطرابات الهضمية، ونظرا إلى أن الخيار يعتبر قاعديا لهذا فهو يعمل على تحقيق التوازن الحامضي القاعدي في الجسم، ويعتبر الخيار مدرا جيدا للبول ولهذا ينفع الأشخاص المصابين بالاضطرابات البولية والتهابات المسالك البولية.
وتشير الدراسات إلى انه يحتوي على أنزيم الايريبسين الذي يساعد على هضم المواد البروتينية، كما أنه غني بالعناصر المعدنية كالبوتاسيوم الذي يعد ضروريا لتنظيم ضغط الدم الشرياني، ويعتبر الخيار من الخضار الغنية بفيتامين سي، ونظرا لاحتواء قشره على بعض المواد الغذائية لهذا ينصح بتناول الخيار بقشره من أجل الاستفادة من كامل خصائصه الغذائية والعلاجية.
ويستعمل الخيار كمساعد على الاسترخاء من جهة ولتلطيف البشرة من جهة ثانية حيث يمكن استخدام شرائح منه ووضعها فوق العينين وبشرة الوجه إذ يحافظ على نقاء البشرة واستمرار حيويتها
الملفوف
[size=21]
يحتوي على مواد مفيدة تعمل على تعطيل المواد المسببة للمرض
عرض باحثون اميركيون من نيو مكسيكو، فوائد تناول النساء الشابات للملفوف (الكرنب) في المؤتمر السنوي الأخير للرابطة الأميركية لأبحاث السرطان، الذي عقد أوائل هذا الشهر في بالتيمور بولاية ماريلاند الأميركية. وفي بحث مقارن قامت الدكتورة دوراثي باثاك، وفريق البحث من جامعة نيو مكسيكو، بدراسة أثر تناول الشابات للملفوف أربع مرات في الأسبوع ومن يتناولنه منهن أقل من مرتين في احتمال ظهور سرطان الثدي في مراحل لاحقة من العمر، وتبين أن ذلك يؤدي إلى نقص بمقدار 72% في خطورة الإصابة بهذا النوع من السرطان الشائع بين النساء في كافة أنحاء العالم، وأن تدارك البالغات للأمر بأن يكثرن من تناوله يقلل من فرص ظهور ذلك، على حد قول الباحثين.
الدراسة هي جزء من دراسة واسعة تدعى دراسة صحة النساء البولنديات، واعتمدت في الجزء المتعلق بتأثير تناول الملفوف على قياس تأثر النساء الشابات في بولندا، حيث يكثر تناوله، بمقارنتهن بالنساء البولنديات اللائي هاجرن إلى أميركا وقل بالتالي تناولهن له، وهو الذي ترتفع فيه نسبة المواد المقاومة للسرطان كإنزيمات غلوكوسينوليت ومايروسنيز glucosinolates .and myrosinase enzymes، وكانت هناك ثلاث نتائج مهمة:
ـ نظراً لتأثر هذه الإنزيمات بحرارة الطهي، فإن الذي لاحظه الباحثون هو أن تدني نسبة الإصابة بالسرطان كانت أوضح لدى من يتناولن الطازج أو المطبوخ شيئاً قليلاً بالبخار.
ـ كما أن فائدة تناول الملفوف أثناء مرحلة المراهقة والشباب في الوقاية عند تقدم العمر من سرطان الثدي حتى لو قل تناوله في الكبر.
ـ بدء الإكثار من تناول الملفوف في الكبر له أيضاً تأثير إيجابي لدى من لم يكن يكثرن من ذلك عند مرحلة الشباب.
كوب واحد من الملفوف وهو ما يشكل حصة غذائية واحدة، يحتوي على العديد من المواد الغذائية النافعة وفي نفس الوقت قليل المحتوى من الطاقة، إذْ تبلغ حوالي 33 كالوري (سعر حراري)، وتغطي حوالي 65% من حاجة الجسم اليومية من فيتامين سي، و15% من الألياف، و10% من كل من المنغنيز وزيوت أوميغا ـ 3 وفيتامينات بي ـ 6 و2 و1 والفوليت، و5% من البوتاسيوم والمغنيزيوم والكالسيوم والبروتين وفيتامين إيه.
أفضل ما يذكر من فوائد الملفوف هو الوقاية من السرطان عبر تأثير مواد فايتو الكيميائية، وهي ما تعمل على تنشيط وثبات تركيب المواد المضادة للأكسدة في الجسم، مما يسهم في التخلص وتعطيل مفعول المواد المسرطنة، خاصة منها ما يتعلق بظهور حالات سرطان الثدي وتأثره بهورمون الاستروجين، فالمواد التي في الملفوف تعتبر مسهلة للتخلص من مركبات تحلل الاستروجين الضارة، التي تزيد أو تثير أنواعاً عدة من السرطان لدى النساء.
وكانت دراسة بدائية من شنغهاي في الصين، أشارت إلى أن زيادة نسبة بعض المواد من الملفوف في الدم تقلل من نسبة سرطان الثدي، وحينها أشارت دراسات أخرى بالتفصيل إلى دور مواد عدة في الملفوف في عمليات التحولات الكيميائية التي يمر بها هورمون الاستروجين في أعضاء وخلايا الجسم. وهناك ما يربو على 94 دراسة حول علاقة تناول الملفوف والزهرة والبروكلي في الوقاية من السرطان، أشير إليها قبل أشهر في ملحق الصحة بـ «الشرق الأوسط» عند الحديث عن البروكلي، وبمجملها كما تقول المصادر الطبية، فإن 70% منها تقول إن تناول الملفوف بالذات يقلل من الإصابة بالسرطان خاصة الرئة والمعدة والأمعاء.
كشف
باحثون مختصون عن أن ثمار الخيار فعالة في علاج الاضطرابات البولية ومنع تشكل الحصى في الكلى والحوالب إلى جانب دوره الحيوي في تخفيف الاضطرابات الهضمية.
وأوضح الباحثون أن الخيار يحتوى على مواد قلوية أو قاعدية لذا فهو يساعد في تحقيق التوازن الحمضي القاعدي في الجسم ويمنع التأثيرات المؤدية لزيادة نسبة الحوامض في الدم.
أن الخيار غني بمواد طبيعية تمنع تكون الرمال والحصوات البولية وهو مدر جيد للبول لذا يمكن وصفه للأشخاص المصابين بالتهابات المسالك البولية كما يعد مادة قوية ملينة للأمعاء نظرا لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف الغذائية.
وأشار الخبراء إلى أن الخيار يحتوى على أنزيم "ايريبسين" الذي يساعد على هضم المواد البروتينية فضلا عن احتوائه على العناصر المعدنية المهمة كالبوتاسيوم الضروري لتنظيم ضغط الدم الشرياني.
هذا ويعتبر الخيار من الخضار الغنية بالماء وبالرغم من انه لا يحتوي على عناصر غذائية عديدة، إلا أنه يحتوي على كميات كبيرة من فيتامين ِA وفيتامين C
وأكثر الأشخاص الذين يرغبون باتباع حمية غذائية للتخلص من الوزن الزائد يتناولونه بكثرة مع الجزر، لكونه يمنحهم الشعور بالشبع دون أن يزودهم بسعرات حرارية أو سكريات.
ومن فوائد الخيار نذكر:
ـ يخفف الآلام الناجمة عن الصداع.
ـ ينقي الجسم من الفضلات.
ـ يهدئ الأعصاب.
ـ يحافظ على صحة البشرة.
ـ يمنح المرء الشعور بالشبع ويرطب الجسم ويقي من الشعور بالعطش.
وينصح بتناول الخيار دون تقشيره نظراً لأن لقشر الخيار فوائد لا يستهان بها.
هذه من زاوية ومن زاوية أخرى فهناك فوائد سحرية جمالية للخيار حيث ينصح الباحثون للحفاظ على جمال الجلد وصحته باللجوء إلى الطبيعة ومكوناتها.. وفي هذا الإطار أثبتت الدراسات أن للخيار فوائد صحية وتجميلية إضافة إلى فوائده الغذائية المتعددة.
وأوضح خبراء التجميل أن الخيار يحتوي على عدة عناصر مهمة لوظيفة الجلد منها الكبريت الذي يحافظ على نضارة الجلد وطراوته، ومركبات كلوسايدس السكرية التي تغذي عضلات الوجه مؤكدين أنه يتمتع بخصائص مرطبة ومطهرة وملطفة وملينة، ويعتبر من المواد التي تناسب جميع أنواع البشرة.
واستعرض هؤلاء في تقرير نشرته مجلة "وومنز وورلد" بعضا من الوصفات الطبيعية التي يدخل فيها الخيار للتخلص من البقع الجلدية الناتجة عن الولادة أو التعرض للشمس ومنها مسح الوجه ببرش خيارة ممزوجة مع الحليب بواسطة قطنة مرتين يوميا لعدة أيام متتالية ويمكن غلي الخيار بالماء ومسح الوجه به ساخنا وبارداً إذا كانت بشرة الوجه من النوع الدهني.
وينصح بالخيار أيضاً لمعالجة حب الشباب والرؤوس السوداء وذلك بأخذ القليل من عصير الخيار وملعقة من الكريمة الطازجة وملعقة أخرى من ماء الورد أو ماء الزهر وبياض بيضة واحدة مخفوقة كما يمكن استخدام عصير الخيار في المساء ليستمر مفعوله طيلة الليل حيث يجعل الوجه أشقر اللون مع تكرار هذه العملية.
ومن المعروف أن أكل الخيار يسكن العطش ويبرد الجسم ويساد على تخفيف الاضطرابات العصبية فضلاً عن احتوائه على ألياف السيليلوز الغذائية التي تسهل عملية الهضم وتطرد السموم وتنظف الأمعاء.
وبشكل عام فان الخيار يعتبر من الخضار التي يكثر تناولها الخيار الذي يعتبر من الخضار الملطفة في الأجواء الحارة والمنعشة للبشرة، والخيار كما هو معروف يمكن أن يؤكل دون طبخ بقشره أو بدونه.
من فوائد الخيار العلاجية تذكر الكتب المختصة بأنه يستخدم لمعالجة الاضطرابات الهضمية، ونظرا إلى أن الخيار يعتبر قاعديا لهذا فهو يعمل على تحقيق التوازن الحامضي القاعدي في الجسم، ويعتبر الخيار مدرا جيدا للبول ولهذا ينفع الأشخاص المصابين بالاضطرابات البولية والتهابات المسالك البولية.
وتشير الدراسات إلى انه يحتوي على أنزيم الايريبسين الذي يساعد على هضم المواد البروتينية، كما أنه غني بالعناصر المعدنية كالبوتاسيوم الذي يعد ضروريا لتنظيم ضغط الدم الشرياني، ويعتبر الخيار من الخضار الغنية بفيتامين سي، ونظرا لاحتواء قشره على بعض المواد الغذائية لهذا ينصح بتناول الخيار بقشره من أجل الاستفادة من كامل خصائصه الغذائية والعلاجية.
ويستعمل الخيار كمساعد على الاسترخاء من جهة ولتلطيف البشرة من جهة ثانية حيث يمكن استخدام شرائح منه ووضعها فوق العينين وبشرة الوجه إذ يحافظ على نقاء البشرة واستمرار حيويتها
الملفوف
[size=21]
يحتوي على مواد مفيدة تعمل على تعطيل المواد المسببة للمرض
عرض باحثون اميركيون من نيو مكسيكو، فوائد تناول النساء الشابات للملفوف (الكرنب) في المؤتمر السنوي الأخير للرابطة الأميركية لأبحاث السرطان، الذي عقد أوائل هذا الشهر في بالتيمور بولاية ماريلاند الأميركية. وفي بحث مقارن قامت الدكتورة دوراثي باثاك، وفريق البحث من جامعة نيو مكسيكو، بدراسة أثر تناول الشابات للملفوف أربع مرات في الأسبوع ومن يتناولنه منهن أقل من مرتين في احتمال ظهور سرطان الثدي في مراحل لاحقة من العمر، وتبين أن ذلك يؤدي إلى نقص بمقدار 72% في خطورة الإصابة بهذا النوع من السرطان الشائع بين النساء في كافة أنحاء العالم، وأن تدارك البالغات للأمر بأن يكثرن من تناوله يقلل من فرص ظهور ذلك، على حد قول الباحثين.
الدراسة هي جزء من دراسة واسعة تدعى دراسة صحة النساء البولنديات، واعتمدت في الجزء المتعلق بتأثير تناول الملفوف على قياس تأثر النساء الشابات في بولندا، حيث يكثر تناوله، بمقارنتهن بالنساء البولنديات اللائي هاجرن إلى أميركا وقل بالتالي تناولهن له، وهو الذي ترتفع فيه نسبة المواد المقاومة للسرطان كإنزيمات غلوكوسينوليت ومايروسنيز glucosinolates .and myrosinase enzymes، وكانت هناك ثلاث نتائج مهمة:
ـ نظراً لتأثر هذه الإنزيمات بحرارة الطهي، فإن الذي لاحظه الباحثون هو أن تدني نسبة الإصابة بالسرطان كانت أوضح لدى من يتناولن الطازج أو المطبوخ شيئاً قليلاً بالبخار.
ـ كما أن فائدة تناول الملفوف أثناء مرحلة المراهقة والشباب في الوقاية عند تقدم العمر من سرطان الثدي حتى لو قل تناوله في الكبر.
ـ بدء الإكثار من تناول الملفوف في الكبر له أيضاً تأثير إيجابي لدى من لم يكن يكثرن من ذلك عند مرحلة الشباب.
كوب واحد من الملفوف وهو ما يشكل حصة غذائية واحدة، يحتوي على العديد من المواد الغذائية النافعة وفي نفس الوقت قليل المحتوى من الطاقة، إذْ تبلغ حوالي 33 كالوري (سعر حراري)، وتغطي حوالي 65% من حاجة الجسم اليومية من فيتامين سي، و15% من الألياف، و10% من كل من المنغنيز وزيوت أوميغا ـ 3 وفيتامينات بي ـ 6 و2 و1 والفوليت، و5% من البوتاسيوم والمغنيزيوم والكالسيوم والبروتين وفيتامين إيه.
أفضل ما يذكر من فوائد الملفوف هو الوقاية من السرطان عبر تأثير مواد فايتو الكيميائية، وهي ما تعمل على تنشيط وثبات تركيب المواد المضادة للأكسدة في الجسم، مما يسهم في التخلص وتعطيل مفعول المواد المسرطنة، خاصة منها ما يتعلق بظهور حالات سرطان الثدي وتأثره بهورمون الاستروجين، فالمواد التي في الملفوف تعتبر مسهلة للتخلص من مركبات تحلل الاستروجين الضارة، التي تزيد أو تثير أنواعاً عدة من السرطان لدى النساء.
وكانت دراسة بدائية من شنغهاي في الصين، أشارت إلى أن زيادة نسبة بعض المواد من الملفوف في الدم تقلل من نسبة سرطان الثدي، وحينها أشارت دراسات أخرى بالتفصيل إلى دور مواد عدة في الملفوف في عمليات التحولات الكيميائية التي يمر بها هورمون الاستروجين في أعضاء وخلايا الجسم. وهناك ما يربو على 94 دراسة حول علاقة تناول الملفوف والزهرة والبروكلي في الوقاية من السرطان، أشير إليها قبل أشهر في ملحق الصحة بـ «الشرق الأوسط» عند الحديث عن البروكلي، وبمجملها كما تقول المصادر الطبية، فإن 70% منها تقول إن تناول الملفوف بالذات يقلل من الإصابة بالسرطان خاصة الرئة والمعدة والأمعاء.
مـــــــــنتديات التركمان ترحب بكـــــــــم :: نافذه على المجتمع :: منتدى ادم وحواء :: منتدى الطب والحياه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى